أخبار

اعتذار "الغزالي حرب" وتحولات التطبيع والمطبعين

وكنت بدوري شاهدًا- عند انتقالي داخل مؤسسة "الأهرام" إلى قسم الشؤون العربية بالجريدة اليومية ربيع 1998- على عمق الاختراق التطبيعي الذي حل مع موجة "أوسلو"، وبتشجيع مباشر أو غير مباشر من سلطة الحكم

رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى