لما الرئيس دياب وضع خطة انقاذ مالي اقتصادي توقف تدهور العملة وتتعاون مع صندوق النقد (ب غض النظر عن رأيي بالخطة) ولما قرر يعمل تدقيق جنائي وسلّم بـ اسبوع نتيجة تحقيقه الاداري بتفجير مرفأ بيروت للقضاء و كان المسؤول الوحيد يلي اعطى افادته للقضاء طوعا بتتذكروا مين يلي هددوا يحاسبوه؟
بتتذكروا كم اشاعة طلعت عليه اول ما تم تسميته. أشاعوا ان زوجته ايرانية مع انها لبنانية بنت طرابلس. اشاعوا انه ينتمي لاحد الاحزاب و هو لم يوالي اي حزب في حياته ولم ينضم لاي حزب و كان بروفسور جامعة همه بالعلم وتحسين عقول الناس.
بتتذكروا كيف الدول رفضت تتعاون معه وانعمل حصار ع لبنان.
بتتذكروا كيف الاعلام المأجور صار ينشر الاشاعات عنه بدون ما يتأكد من اي خبر مع انهم عندهم وسيلة للاتصال بالسراي الحكومي؟
بتتذكروا كيف الشعب المنقسم ع ستين حزب و سفارة صار يهزأ انه رئيس بلا شخصية (لانه آدمي).
شعب بهيم مغروم بصورة الحاكم الازعر يلي عنده ميليشيات. الزعرنة بنظره قوة.