اهم الاخبار

"الحملة الاهلية": إيجابية المقاومة الفلسطينية مع قرار مجلس الامن وضعت حكومة نتنياهو في مأزق شديد


وطنية – عقدت quot;الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامةquot; اجتماعها الأسبوعي في quot;مؤسسة القدس الدوليةquot;،nbsp;وخصص للبحث في quot;الرد على مجزرة مخيم النصيرات وعلى مسيرة الاعلام واقتحام الاقصى المبارك ودعما للمقاومة في غزة وعموم فلسطين وكافة ساحات الاسنادquot;.

ورحب المجتمعون في بيان على الاثر، بـquot;الايجابية التي تعاملت معها قيادة المقاومة الفلسطينية مع قرار مجلس الامن الدولي بوقف اطلاق النار، وهي إيجابية وضعت حكومة نتنياهو في مأزق شديد إذ هي عاجزة عن قبول القرار كي لا تسقط الحكومة ويدخل نتنياهو السجن، وهي عاجزة عن رفضه بسبب فشلها الميداني وحرصا على عدم اغضاب الإدارة الأميركية التي هي حريصة على الكيان أكثر من حكومة نتنياهو نفسهاquot; .

وتوقفوا امام quot;التطور النوعي في أساليب مواجهة العدو سواء عبر تصاعد العمليات النوعية في غزة أو عبر استخدام المقاومة في لبنان نظام الدفاع الجوي الذي قلص من قدرات العدو في مجال التفوق الجوي الذي طالما كان مصدر قوته الرئيسيةquot; .

وعرضوا quot;التطورات على المستويات الإقليمية والدولية لجهة صمود تيار المقاومة والتحرر من الهيمنة الامبرياليةquot;، ورأوا في ذلك quot;نتيجة لما يجري في الميدان الفلسطيني من جهة، وفي التطورات السياسية والاقتصادية المتسارعة في أوروبا والصين وروسيا وعموم البلدان الافريقية والأميركية اللاتينيةquot;.

وتوجه المجتمعون بـquot;أحر التعازي للرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برحيل القائد الكبير مروان الفاهوم الذي كان له دور مميّز في العمليات الخاصة، جنبا الى جنب مع الراحل الدكتور وديع حداد والمناضل حسين العمريquot;.

كما توجهوا بـquot;أحر كلمات التبريك والعزاء للاخوة في حزب الله وللشعب اللبناني بالشهداء القائدnbsp; طالب سامي عبدالله (الحاج أبو طالب)، ومحمد حسين صبرا (باقر) وعلي سليمان صوفان (كميل) وحسين قاسم حميّد (ساجد) وقد استشهدوا في الميدان على طريق القدس كالمئات غيرهم منnbsp; شهداء المقاومة من اجل دعم شعبنا في غزة والدفاع عن لبنانquot;.

nbsp;

nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp; ==========


Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى